مدنية يكسب قضية “فيفا” ويلزم الفيصلي بدفع 80 ألف دولار

ستادكم نيوز 

ألزم الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، النادي الفيصلي، بدفع 80 ألف دولار لحارس المرمى السوري أحمد مدنية، وذلك بعد قيام النادي بفسخ عقد الحارس الذي احترف لفترة قصيرة في النادي الموسم الكروي الماضي.

وكان أحمد مدنية، توجه إلى الاتحاد الدولي فور فسخ عقده؛ حيث تقدم بشكوى رسمية، يطالب فيها الفيصلي بمستحقاته المالية المتأخرة، إضافة إلى تعويض مالي، مشيرا في الشكوى إلى أن النادي قام بفسخ عقده بعيدا عن التعليمات والقوانين، ما يفرض عليه دفع المستحقات والتعويض.

“فيفا” وبعد دراسة للقضية، أصدر حكما لصالح حارس مرمى منتخب سورية؛ حيث ألزم الفيصلي بدفع 20 ألف دولار مستحقات متأخرة للحارس، إلى جانب 60 ألف دولار كتعويض، لتبلغ قيمة المبلغ الذي حصل عليه مدنية 80 ألف دولار.

النادي الفيصلي الذي لم يكن يتوقع أن يأتي قرار “فيفا” بهذه الصورة، بادر إلى طلب حيثيات القضية، للوقوف عليها، ومعرفة فيما إذا كان هناك ثغرات يمكن من خلالها استئناف الحكم أم لا.

يشار إلى أن التعاقد مع مدنية كان بقرار إداري وليس فنيا، وهو ما أكده الجهاز الفني السابق الذي لم يطلب التعاقد مع مدنية.

مقالات ذات الصلة

اترك رد

شريط الأخبار
الوحدات يستعيد "بوغبا" والحوامدة يعلق اتحاد الكرة يسمى الكوادر الفنية لمنتخبات الفئات العمرية باريس سان جرمان يقسو على اتليتكو ببطولة الأندية عقل يخلف السوري البحري بتدريب الجزيرة الوحدات يجدد عقود شلباية وموالي شوكت وعفانة وقزعة بطولة 971 للفنون القتالية المختلطة تؤكد حضورها القوي على ساحة دبي الرياضية اتحاد الكرة يستهل الموسم بكأس السوبر ودوري المحترفين أبو عابد يحسم مصيره ويتجه للرمثا شباب الأردن يستقطب اللاعب شاهر شلباية البرتغالي كيم ماتشادو يخلف هائل بتدريب الحسين دوري المقاتلين المحترفين للشرق الأوسط وشمال أفريقيا يكشف القائمة الكاملة لنزالات النسخة الثانية في ا... الموريتاني نياس أمادو وحداتي الأهلي يستقطب لاعب الفيصلي أبو شنب كأس العالم تحت 17 سنة FIFA قطر 2025..عنابي الناشئين يستهل مشواره بلقاء مع منتخب إيطاليا للناشئين في ... الحل الأفضل لتعويض أصحاب التذاكر دبي على موعد مع الإثارة: النسخة الثانية من بطولة 971 تنطلق بمشاركة نجوم القتال اتحاد الكرة يعتذر...وعد بعدم تكرار الأخطاء التنظيمية المدارس هي الأساس في الإنجازات الرياضية الحجز على أموال نادي الحسين إربد محمد الحتو يكتب.....لماذا هذا التحفظ؟