وحقق ميلان سلسلة من الانتصارات اللافتة في الامتار الاخيرة وتحديدا خارج ملعبه ضد فيورنتينا ولاتسيو وفيرونا قبل ان يتفوق على اتالانتا 2-صفر على ارضه في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة ليحتفل مع أنصاره كما لو أنه أحرز اللقب.

هذا اللقب هو الأول لميلان منذ العام 2011 في الدوري المحلي والتاسع عشر في تاريخه، ساهمت به توليفة ناجحة بين عنصر الشباب والحرس القديم، هندسها مدربه ستيفانو بيولي.