وسجل نجم ليفربول الإنجليزي ساديو ماني ركلة الترجيح الحاسمة، ليمنح فريقه اللقب، علماً بأنه كان قد أهدر ركلة جزاء في الدقيقة السادسة، تصدى لها الحارس المصري محمد أبو جبل.

أهدار محمد عبد المنعم ومهند لاشين ركلتي ترجيح لمصر. وكانت السنغال تخوض ثالث نهائي لها بعد عامي 2002 و2019، فكانت الثالثة ثابتة.

أما المنتخب المصري، فكان يسعى إلى تعزيز رقمه القياسي بعدد الألقاب (7 مرات)، لكن الحظ لم يبتسم له في ركلات الترجيح.

وربما فرض المنطق نفسه فقد كان المنتخب السنغالي الافضل والاكثر اهدارا للفرص بما في ركلة الجزاء التي اضاعها ماني بالدقيقة الرابعة من البداية.