وسدد المدافع دييغو كارلوس، الذي وضع ضمادة حول ساقه، ركلة خلفية وأخطأ روميلو لوكاكو مهاجم إنتر في إبعاد الكرة لتسكن شباك فريقه بهدف حسم اللقب.

وبدأت القصة المثيرة عندما عرقل دييغو كارلوس البلجيكي لوكاكو ليمنح إنتر ركلة جزاء مبكرة سجل منها مهاجم إنتر الهدف الأول في الدقيقة الرابعة وهو هدفه 34 هذا الموسم.

وتعادل إشبيلية بضربة رأس لوك دي يونغ وعاد المهاجم الهولندي ليضيف الهدف الثاني بطريقة مشابهة في الدقيقة 33 لكن مدافع إنتر دييغو غودين تعادل من ضربة رأس أيضا بعد لحظات.

وأقيمت المباراة بدون جماهير بسبب جائحة كوفيد-19.